الجمعة، 9 ديسمبر 2011

المــؤتمــر الأولــــ لتـــــدريب وتوظيـــــف متحـــدى الإعـــاقة بالشـــرقية


المــؤتمــر الأولــــ لتـــــدريب وتوظيـــــف متحـــدى الإعـــاقة بالشـــرقية

تتشـــرف الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة _منظمة مصرية _ بدعـــوة سيـــادتكـم لحضـــور المــؤتمــر الأول لتوظيف المعاقين بمدينة العاشر من رمضان  ، تحت رعــــاية وحضــــــور السيـــد محــافظ الشــــــرقية ،  وعــدد من مـــرشحي البــرلمــــان و كبــــار المســـئوليـــن ، والنــاشطيـــن السيـــاسييـــن ، والجمعيــــات الأهليـــة المهتمة بقضيـــة الاعـــاقة ، ومجمـــوعة من القنـــوات التليفـــزيونيــة {القنـــأة الأولى المصــرية، وقنـــاة CBC } ، وبعض الصحـــف { جــريدة صـــوت المعـــــــاق ، واليـــوم الســــــــابع ، والشــــــروق } وذلـك بالنــــــادى الريــــاضي الإجتمـــاعي بالعـــاشر من رمضـــان يوم الجمعة  16\12\2011 وسنبـــدأ الحفلــ فـ تمـــام الســــاعة 03:30 
،
الجبهــــــة الوطنيـــــة لمتحـــدي
الإعـــــــاقة ومصـــابي الثــــورة
لجنـــة العــــاشر من رمضـــــان
24 83 670 0100
66 91 514 0106


انشاء مجلس متحدي الاعاقة ومصابي الثورة

عقب الاجتماع الذي عقد بين اطراف عدة من متحدي الاعاقة و د.عبد المنعم ابو الفتوح مرشح رئاسة الجمهورية

قرر الجميع اتخاذ اللازم من اجل

1. تغيير مجلس اعلي لمصابي الثورة الي – المجلس الاعلي للاشخاص ذو الاعاقة ومصابي الثورة

2. وضع مسئولين من المتخصصين والمعاقين داخل المجلس الجديد ومع التأكيد علي تمثيل المعاقين تمثيلا حقيقا داخله الي جوار اهالي مصابي الثورة

3. البدء في مجموعه حملات اعلانية بقدر المستطاع للتأكيد علي احقية المعاق في مطلبه العادل

والله الموفق
http://disabledmens.comli.com/wordpress/archives/233

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة لقاء جريدة الشروق



 
كتب عبدالرحمن مصطفى
«فكرة وجود جبهة تحقق مطالب المعاقين كانت بمثابة حلم.. نسعى الآن إلى تحقيقه»، يتحدث محمد الحسينى المنسق العام للجبهة الوطنية لمتحدى الإعاقة ومصابى الثورة عن نشأتها وآخر ما توصلوا إليه بعد أن أنهوا اجتماعا سريعا فى مقرهم واختاروا استكمال الحديث فى مقهى قريب بمنطقة وسط المدينة.

أغلب الحاضرين كانت لهم تجارب سابقة فى وقفات احتجاجية ومبادرات من أجل حقوق المعاقين حتى قبل تكوين الجبهة، ونشأت العلاقة بينهم إما بسبب لقاءاتهم فى تلك الأحداث أو عبر الإنترنت، فى بداية الحديث أوضح يوسف مسعد مؤسس قناة «صوتنا» الإلكترونية للمعاقين والممثل الإعلامى للجبهة، وزميلته جهاد إبراهيم المدرس المساعد بقسم علم الاجتماع فى كلية الآداب جامعة عين شمس، سبب أن يكون اللقاء فى المقهى، إذ إن كليهما يجلس على كرسى متحرك ولم يرغبا فى المرور بمعاناة صعود سلالم العمارة. ثم يعود محمد الحسينى إلى حديثه قائلا: «تجمعنا قناعة أن العمل عبر الانترنت تجربة زائفة وتكريس لحالة العجز حين يظل الأشخاص يتحاورون دون تعاون مشترك على أرض الواقع». يلقى الحسينى الخيط إلى زملائه مذكرا إياهم بقصة خاضوها سويا مع صفحة على الانترنت لكيان يدعم قضية المعاقين عدد أعضائه على الانترنت يتجاوز الألفى عضو، لكن لا ينشط فيه حقيقة سوى ثلاثة أفراد فقط. كان أعضاء الجبهة والمتضامنون معهم يعملون فى الأسابيع الماضية على وضع مسودة المجلس الأعلى للمعاقين على خلفية لقاء رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف فى أغسطس الماضى. هل اختلف الحال بعد ثورة 25 يناير؟ فى تلك الجلسة عقد أعضاء الجبهة مقارنة بين نشاط المعاقين لنيل حقوقهم فى العام 2010 حين نزل المعاقون إلى الشارع فى موجات احتجاجية، وبين ما حدث من أنشطة بعد الثورة. يشرح سامى أحمد ــ مسئول ملف الجمعيات فى الجبهة ــ والذى شهد الموجة الأولى قبل الثورة فى العام 2010 قائلا: «فى العام الماضى أعد المجلس القومى للأمومة والطفولة مشروع الأشخاص ذوى الإعاقة الذى لم يكن لنا صوت حقيقى فى صكه، ولولا الثورة لكان هذا القانون أمام الدورة البرلمانية التى ألغيت». ما أحدثته الثورة أنها أعطت فرصة أكبر لهم. إذ إن فكرة إنشاء «مجلس قومى لحقوق الأشخاص ذوى الإعاقة» كانت فكرة مطروحة ووافقت عليها حكومة أحمد نظيف العام الماضى، أما اليوم فالمعاقون هم من يتصدى إلى صنع مسودة إنشاء هذا المجلس بأنفسهم». فى أثناء الحديث تنقل جهاد إبراهيم الحديث إلى زميلها رامز عباس المصاب بالصمم تاركة له مهمة قراءة حركة الشفاه. فيستجيب رامز طالبا التعليق متحدثا بلغة عربية سليمة قائلا: «فى احتجاجات العام الماضى كانت الحكومة تتعامل بمنطق شتت العدو تحقق الانتصار، هكذا كان يتم التعامل معنا بإلهاء البعض بوعود بشقق سكنية وآخرين بأكشاك، وللأسف هناك من انساق وراء هذا وانسحب من العمل على دعم حقوق المعاقين بشكل عام بسبب قلة الوعى». ما حدث فى العام الماضى تجربة يخشى الجميع أن تتكرر خاصة بعد أن تركت رئاسة الوزراء الفرصة بأيدى المعاقين لتحقيق مطالبهم عبر مسودة لإنشاء مجلس قومى للمعاقين. وهو اختبار عليهم استغلاله جيدا والنضال من أجل تحقيقه حسب عبارة محمد الحسينى.

 
جماعة ضغط

تكونت الجبهة الوطنية لمتحدى الإعاقة ومصابى الثورة نتيجة اتحاد مجموعة من الأفراد كان لهم نشاط سابق والبعض الآخر لم يكن له هذا النشاط، وتضم عشرات المتعاونين معها داخل وخارج القاهرة، لكن يدرك أعضاء الجبهة أنهم فى النهاية شريحة ضيقة من المعاقين فحسب وصف أسامة طايع الذى حضر الاجتماع مبكرا: «هناك شرائح مختلفة من المعاقين، هناك من لا يشعرون بمعاناة الشارع ويعيشون فى ترف، وهناك الناشطون ومن لديهم وعى بقضيتهم، وهناك شريحة كبيرة معزولة مع المرض والجهل والفقر، ولا يصل إليها أحد». لا يخفى أسامة فى حديثه مرارة عند الحديث عن حقوق غير المبصرين وهى الشريحة التى ينتمى إليها، وأن كل الظروف فى الشارع وفى التعليم تدفع إلى العزلة، إلا من أراد المقاومة.

وأحد الدلائل على ذلك فى رأى كثير من المهتمين بالقضية هو عدم الاهتمام بعمل حصر دقيق لأعداد المعاقين، وهو ما يجعل هناك تضاربًا فى أعداد المعاقين المصريين ما بين 7 ملايين إلى 10 ملايين. وترجع قلة عدد المبادرين من المعاقين فى مصر فى رأى محمد الحسينى المنسق العام للجبهة إلى دور الإعلام الذى «كرس صورة المعاق فى متسول أو شخص مثير للشفقة، وهو ما ينعكس على أداء المجتمع تجاه المعاق، بل وعلى صورة المعاق تجاه نفسه». هذه الجملة الأخيرة هى التى جعلت كثيرًا من المعاقين لا يدركون أبسط حقوقهم، وآخرون اختاروا حل مشاكلهم بأنفسهم والابتعاد عن دهاليز المؤسسات الحكومية مثل وزارة التضامن الاجتماعى التى ظل اسمها يثير غضب الحاضرين من أعضاء الجبهة بسبب ما يتعرض له المعاقون فى التعامل معها من تعطيل فى الحصول على حقوقهم. وهو أمر لا يقتصر فقط على وزارة التضامن، إذ يلزم القانون على سبيل المثال أصحاب الأعمال الذين يزيد عدد العاملين لديهم على 50 عاملا فأكثر بتشغيل نسبة 5% من ذوى الإعاقة وكذلك نفس النسبة فى الجهاز الإدارى فى الدولة. وهى أمور لا تطبق فى كثير من الأماكن، بل وتطبق بشكل مهين فى أماكن عمل تهمش المعاق داخلها حسب كثير من القصص التى رواها أعضاء الجبهة.

مثل هذا التضييق دفع شابا مثل سامى أحمد عضو الجبهة أن يعلن لزملائه فى جلسته عن نيته الترشح فى الانتخابات البرلمانية المقبلة على قائمة أحد أحزاب التى تأسست بعد الثورة، يعلق زميله يوسف مسعد على ذلك قائلا: «فكرت أنا وزميلى رامز فى تدشين حزب، لكن وجدنا هناك معوقات كبيرة، وكان الهدف ألا يكون حزبا للمعاقين لكن كان طموحنا أن نرى معاقين فى هيئة تأسيسية لحزب سياسى، وأن تظهر قيادات من هذه الفئة.. لذا خطوة زميلنا سامى مهمة جدا».


على أجندة الرئاسة

هذه الروح الجديدة دفعت عددا من مرشحى الرئاسة إلى طرح قضية المعاقين على أجندتهم وهو ما اتضح فى حفل الإفطار الرمضانى الذى نظمه المعاقون وحضره الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، والسيد عمرو موسى، ومندوب عن مكتب الدكتور أيمن نور، وكلهم من مرشحى الرئاسة، هذا إلى جانب تعاون مكتب الدكتور محمد البرادعى مع معاقين والتنسيق معهم بخصوص قضيتهم. يعلق محمد الحسينى المنسق العام للجبهة على ذلك قائلا: «نحن من دفعنا السياسيين إلى التعاون معنا، لأننا إذا ما كان نشاطنا خامدا لم يكن أحد ليلتفت إلينا أبدا». إحدى وسائل تنشيط القضية هو صنع منابر إعلامية خاصة مثل قناة «صوتنا» الالكترونية للمعاقين التى ينشط فيها يوسف مسعد ورامز عباس، وتجربة مواقع خدمية مثل: شبكة معلومات ذوى الاحتياجات الخاصة، التى تضم فى داخلها شكاوى دار الحديث عن إحداها فى أثناء الجلسة عن الشيخ أحمد الإمام بوزارة الأوقاف الذى تخرج فى كلية اللغات والترجمة فى قسم الدراسات الإسلامية، وهو ما يؤهله إلى العمل كإمام فى البلاد الناطقة بغير اللغة العربية، لكن جاء رفض الأوقاف بناء على أنه كفيف. هذه المشكلة نقلت حديث أعضاء الجبهة إلى مساحة أخرى شخصية لديهم، إذ فرض على أغلبهم دخول القسم الأدبى فى المرحلة الثانوية، وهو ما يمارسه بعض المعلمين والنظار فى المدارس حتى اليوم فى توجيه الطلبة المعاقين وإرهابهم من دخول القسم العلمى. وحتى محمد الحسينى الذى التحق بالقسم العلمى فى الثانوية العامة، أقنعه كل من حوله بدخول كلية الآداب، واضطر إلى دراسة نظم المعلومات فيما بعد على نفقته فى معهد خاص والحصول على بكالوريوس. وحسب قواعد القبول التى أعلنتها وزارة التعليم العالى فإنه يتم قبول المكفوفين بكليات الآداب ودار العلوم والحقوق والإعلام والألسن والبنات، وقبول المعاقين حركيا بسائر الكليات التى لا تتعارض طبيعة الدراسة فيها مع إعاقتهم، لكن موقع جامعة عين شمس يحصر قبول المعاقين على كليات (الآداب ــ الحقوق ــ التجارة)، بناء على قرار المجلس الأعلى للجامعات الذى يصدر كل عام بشرط الحصول على الثانوية العامة هذا العام بمجموع درجات 50%.

وتكشف قصة التحاق جهاد إبراهيم المدرس المساعد فى كلية البنات بالجامعة عن أن الأمر نسبى إذ تم رفض قبولها فى كلية التربية بدعوى أن الدراسة بها جانب عملى وميدانى، والمفارقة أنها التحقت بقسم الاجتماع فى كلية البنات وأنجزت رسالة الماجستير فى موضوع تطلب منها جهدًا ميدانيًا شاقًا إلى جانب عملها الأكاديمى. وتعلق قائلة: «كل ما أطمح إليه ألا يتكرر ما يحدث معنا مع الأجيال القادمة، وأن يكون المعاق جزءا طبيعيا من المجتمع سواء كانت لديه إعاقة حركية أو حسية». هذه العبارة أعادت إلى أذهان الحاضرين طه حسين وزير المعارف فى مصر الملكية، ودفعت إلى استدعاء سيرة وزير داخلية بريطانيا السابق ديفيد بلانكيت الذى كان كفيفا ويدير وزارة بهذه الأهمية.

يشرح محمد الحسينى ــ منسق الجبهة ــ التكتيك القادم الذى ينوون تنفيذه فى المرحلة المقبلة عبر تكوين جمعيات داخل القاهرة وخارجها تستوعب من لديهم الرغبة فى العمل من أجل القضية، وأن تحصل الجبهة من ائتلاف هذه الجمعيات على شرعية أمام كل من يريد تعطيل عملهم، ويضيف قائلا: «فى النهاية الجبهة هى جماعة ضغط من أجل هذه القضية». يكرر هو وزميله رامز عباس وسامى أحمد جملة «لا شىء يخصنا بدوننا» التى كانت شعار الحركة العالمية للمعاقين. إذ يرون أنه لن يحقق انجازا حقيقيا للمعاقين إلا شخص منهم خاض معاركهم اليومية، وهذا هو التحدى الذى يعيشونه، وما أن تنتهى الجلسة بعبارات ضاحكة من رامز عباس الذى نجح أحيانا وأخفق أحيانا فى قراءة شفاه الحضور، وانشغل تارة بتصوير الجلسة.

ينطلق الجميع فى طريقه ليواجهوا طرقا غير معدة للكراسى المتحركة، وشوارع لا تحترم حركة الكفيف، ومجتمع لا يهتم بتعلم لغة الإشارة، على أمل أن يكون التغيير بأيديهم وكسب شرائح جديدة من المعاقين ترغب فعلا فى العمل من أجل قضيتها.



الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة - تفاصيل هامة



تم تأسيس الجبهة من مجموعات المعاقين النشطة والنشطين سياسين المعاقين  والمهتمين بقضية الاعاقة ومصابي الثورة المصرية  ومازالت ترحب وبشدة بكل من يمد يده بالود مؤمنا بقضيتنا لا ينتظر من وراءها
مكسب مادي او منفعة شخصية او استغلال اسم لوصول لهدف خاص . 


اقرا المزيد ...




الاثنين، 5 سبتمبر 2011

ورش عمل - رصد السياسات



بناءا علي قرار اللجنة العليا باجتماعها يوم الاحد 4/9/2011 
قررت اللجنة المشاركة بفعالية في مشروع رصد السياسات 
والمشاركة في ورش العمل واللقاءات والمؤتمرات الخاصة بالمشروع
 



مقابلة السفير محمود راشد مع الجبهة الوطنية -فيديو حصريا قناة صوتنا

نسخة أصليه من لقاء الجبهة الوطنية لمتحدى الإعاقة ومصابى الثورة ومندوبة الاتحاد المصرى لذوى الاعاقة مع السفير / محمود راشد .. سفير مصر فى جامعة الدول العربية

الأحد، 21 أغسطس 2011

حفل الافطار المجمع بحديقة الجزيرة - الخميس 18-8-2011





شكرا لكل من حضر اللقاء وخصوصا:
1. الرابطة الحقوقية بالمنيا وبني سويف 
2. الاتحاد النوعي باسيوط 
3.مجموعات المعاقين من الشرقية والقليوبية 
4. مجموعات معاقين القاهرة 
5. جمعية 7 مليون 
6.لجان الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة 
7. التغطية الحصرية لقناة صوتنا للمعاق
8.الجمعية المصرية لحقوق الصم


كما يتصل الشكر للسادة الحضور من الضيوف :
1.د. عبدالمنعم ابو الفتوح-  مرشح رئاسة الجمهورية
2.د.عمرو موسي - مرشح رئاسة الجمهورية

ونعتذر عن اي تقصير من جانبنا ونرجوا دوام التواصل












الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

الافطار المجمع الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة


حفل الافطار المجمع الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة



تشرفت الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة بدعوتكم لحفل الافطار المجمع لمعاقين مصر
 وزادنا شرفا حضوركم الي الافطار ونحب ان نطلعكم علي تجربة المعاقين وكيف يفكرون والي اين  تصل تطلعاتنا :

بدأ المشروع بلقاء بين مجموعه من الشباب الثوري من ذوي الاعاقة بميدان التحرير وتم تكوين النواة الاولي للجبهة من عدد صغير الي جوار مجموعه من كيانات اتحادات المعاقين  وتم الاتصال بمجموعه من الجمعيات الاهلية العاملة في خدمة المعاق في 6 محافظات  وسرعان ما انتشرت الفكرة في اقل من اربع اشهر فاصبح لدي الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة  36 جمعية اهلية في خدمة المعاق – 8 كيانات معاقين انضمت للجبهة كل هذا الي جوار الافراد النشطين المنضمين للجبهة من مصابي الثورة ومعاقيها مهضومي الحقوق ليكونوا رقما نفتخر بوصولنا اليه مبدأيا :
استطعت الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة بعد مجموعه من اللقاءات التلفزيونية  
عمل لقاء مع رئيس الوزراء -  و لقاءات مع مجموعه من المسئولين بالقاهرة والمحافظات وبعض المداخلات التلفزيونية ردا علي اسئلة تدور في عقول الجميع عن المعاق المصري اماله واحلامه تطلعاته  .
والجبهة الان تعمل من خلال خطين متوازيين :

الخط الاول : الخط السياسي الحقوقي : من خلال طلب قانون عام يخرج من المعاقين وبالمعاقين وليس مجرد كلمات يضعها المنتفيعن واصحاب المصالح والمتاجرين بالاعاقة وباسم المعاق وتجوب  الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة من خلال لجانها المنتشرة بمحافظات مصر كل مكان بحثا عن (مصابي الثورة خاصة المعاقين منهم  ) – وعن اي راي لدي معاق او اضافة او تعديل لمسودة المشروع الذي سيقدم للحكومة المصرية المتمثلة في رئيس الوزراء والمجلس العسكري – كما رفضت الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة اللقاء بمسئولي وزارة التضامن الاجتماعي خاصة ما يطلق عليهم مجموعه الخبراء(وهي مجموعه ثبت للجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة بالادلة الثابته والمسجلة انهم مجموعة من المنفعجيه والمتسلقين علي اسم واحلام المعاقين مع النظام المخلوع السابق وهو ما يحاولون اعادة فعله مع النظام الحالي وكأننا كما كنا لا جديد ولا تطوير ولا ثورة)  كما تري الجبهة ان افضل من يتحدث عن اعاقة بعينها هو صاحبها (كفيف من اصحاب البصيرة – اصم – معاق حركي – داون -....الخ)  .
-          وكانت رؤيتنا وستظل ان المعاق جزء من هذا الوطن وان مشكلة الاعاقة (12 مليون معاق + 24 مليون اب وام للمعاق = 36  مليون انسان مصري الاعاقة بالنسبة اليهم مشكلة حياة ) نحن لا نتحدث عن مشاكل فئوية او عن مطالب محدودة وان حق المجتمع في اعادة تأهيله ودعمه هو حق اصيل  حتي لا يتحول المعاقين اذا فقدوا  الثقة  والامل في مجتمعهم   ووطنهم  الي 12 مليون قنبلة بشرية موقته .
-          الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة  بكل افرادها قد عاهدوا الله واقسموا ان الاعاقة قضيتهم  لن يتخلوا عنها او تتخلي عنهم حتي ولو تخلي كل الناس في مصر عن المعاق فستظل مجموعه ضخمة من المعاقين تحت مظلة الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة تعمل من اجل هدفها متمسكة بالعهد والوعد من خلال خطط مدروسة  وطرق واضحة وايمان مطلق بحياة كريمة لـ(12 مليون انسان يبني ويرفع رايه الوطن )
الخط الثاني :  نقوم بتلبية مجموعه من مطالب المعاقين بقدر ما يتوافر لنا من امكانيات محدودة ومن خلال دعم كل الجمعيات  التابعة للجبهة– واعادة تاهيل المعاق عقليا بجعله يطلب ما يريد كحق وليس احسانا من احد وتعريفه بواجباته ومهامه لوطنه ومحاولة دمجه من خلال دعم المشروعات متناهية الصغر الفردية والمجمعه للمعاقين – الي جوار تقديم الاجهزة التعويضية وفتح قنوات اتصال مع الاخصائيين والمستشفيات  لعمل حملات طبية للمعاقين في اماكن تجمع معدة سلفا مع بدأ العمل علي مشروع تعليم المعاقين في القري النائية .
-           في الجانب الرياضي تنظيم الانشطة الرياضية (عمل اكبر مارسون للمعاقين يصعد الهرم الاكبر فردين من افراد الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة في ثالث ايام عيد الفطر المبارك ) – الاعداد لمباريات للمعاقين علي مستوي كل محافظة ثم علي مستوي الجمهورية   
-          تتبني  الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة  الافكار والمشروعات البناء محدودة الدعم .
-          الدعم الموجود لدي الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة هو دعم داخلي من افراد الجبهة الوطنية لمتحدي الاعاقة ومصابي الثورة المؤمنين والعاملين للمبدأ والفكرة (نحن لا نتسول الحقوق بل نطالب بها بكرامة ) .


25 عرابي – رمسيس – القاهرة
  : 20 0189485905